JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
Home

اعاقتي لا تعني عجزي: حملة دعم تعليم الطلاب من ذوي الاحتياجات الإضافية

 

اعاقتي لا تعني عجزي:

اعاقتي لا تعني عجزي: حملة دعم تعليم الطلاب من ذوي الاحتياجات الإضافية





**حملة دعم تعليم الطلاب من ذوي الاحتياجات الإضافية: نحو مستقبل مشرق**



اعاقتي لا تعني عجزي:

اعاقتي لا تعني عجزي: حملة دعم تعليم الطلاب من ذوي الاحتياجات الإضافية




حملة إنسانية تهدف إلى دعم تعليم الطلاب من ذوي الاحتياجات الإضافية من خلال توفير الدعم المادي والنفسي والمعنوي لضمان استمرارهم في التعليم ودمجهم في المجتمع.




حملة دعم تعليم الطلاب من ذوي الاحتياجات الإضافية:

حملة دعم تعليم الطلاب من ذوي الاحتياجات الإضافية: نحو مستقبل مشرق.


مقدمة: 


الإعاقة لا تعني العجز عن التعلم، بل هي تحدٍ يمكن تجاوزه بالدعم المناسب. إن تقديم الدعم المادي والنفسي والمعنوي للمعاقين هو واجب على المجتمع بأسره. ومن هذا المنطلق، أطلقنا حملة لدعم الطلاب من ذوي الاحتياجات الإضافية، لضمان حصولهم على حقهم في التعليم.



حملة دعم تعليم الطلاب من ذوي الاحتياجات الإضافية:

حملة دعم تعليم الطلاب من ذوي الاحتياجات الإضافية: نحو مستقبل مشرق


**مدرسة الشهيد إبراهيم الحمدي: نموذج للتعليم الشامل**


إن إنشاء مؤسسة تعليمية بمواصفات وإمكانيات تناسب شريحة الطلاب المعاقين، مثل مدرسة الشهيد إبراهيم الحمدي لذوي الاحتياجات الإضافية، لم يكن بالأمر السهل. لقد بُذلت الكثير من الجهود لتحقيق هذا الهدف. ولكن استمرار هذه المؤسسة في تقديم خدمات التعليم والعناية بالطلاب المعاقين، وتقديم كل أشكال الدعم المادي والنفسي والمعنوي لهم، أمر ممكن إذا تظافرت جميع الجهود وتعاون المجتمع من أجل بقاء واستمرار هذه المؤسسة الإنسانية.


اعاقتي لا تعني عجزي:

اعاقتي لا تعني عجزي: حملة دعم تعليم الطلاب من ذوي الاحتياجات الإضافية



**معاً لتحقيق حق التعليم للطلاب المعاقين**



الإعاقة قضاء وقدر، لكنها ليست مصيراً محتوماً أو حكماً نهائياً مؤبداً على المعاق أن يظل أسيراً لإعاقته. يقع على المجتمع والمنظمات مسؤولية تحرير المعاق من الأثر النفسي والمعنوي الذي تتركه إعاقته. يجب علينا عدم ترك المعاق أسير إعاقته، وبالتالي يجتمع عليه ألم الإعاقة ووجع الجهل.


حملة دعم تعليم الطلاب من ذوي الاحتياجات الإضافية:

حملة دعم تعليم الطلاب من ذوي الاحتياجات الإضافية: نحو مستقبل مشرق.


لذلك، تم إطلاق هذه الحملة لتحقيق أهداف إنسانية ونبيلة من خلال لفت نظر المجتمع لهذه الشريحة، وتقديم الدعم المادي والتبرع بمبالغ مالية لضمان استمرار هذه المؤسسة في تقديم خدمات التعليم والعناية بالطلاب المعاقين، وتقديم كل أشكال الدعم المادي والنفسي والمعنوي لهم، ودمجهم في المجتمع.


ندعو كل من يستطيع المساهمة في حملة دعم تعليم الطلاب المعاقين عبر اللجنة المجتمعية المشكلة من مجلس الآباء، لتوفير المحروقات والنفقات التشغيلية للمدرسة، وصرف حوافز للمدرسات المتطوعات. نظراً لأن منظمة رعاية الأطفال التي كانت تقدم الدعم للمدرسة وتتكفل بدفع حوافز للمدرسات قد أنهت مشروعها.





author-img

مدونة خبير مسرح الجريمة-ناصر احمد حسين

Comments
No comments
Post a Comment
    NameEmailMessage