حملة الغاء الاشتراك والمتابعة لمصطفى المومري

الحملة في صالحة وليست ضده كشخص

عندما نشارك في حملة الوعي الهادفة إلى الغاء الاشتراك والمتابعة لمصطفى المومري لا يعني أن الحملة موجهة ضده كشخص أو نسعى الى تكميم الأفواه إنما نساعد في صناعة فلتر الوعي والتميز بين الغث والسمين حتى يعرف كل شخص حجمه الحقيقي، وما نقوم به هو في صالح الشخص نفسه لأنه عندما يعود إلى حجمه الحقيقي سوف يتعلم ويستفيد دروس وإذا كان فعلا يمتلك القدرات والمهارات ولديه موهبة ويستحق المكان الذي وصل اليه سوف يعود من جديد واقوى وبمحتوى مفيد واقوى، أما إذا لم يستطيع العودة والنهوض فهذا يدل على أنه مجرد فقاعه صنعتها الغوغائية التي هي الشريحة الأغلب ولا يستحق المكان والشهرة التي وصل لها وعندها سوف يتلاشى تدريجيا حتى يعود لحجمه الحقيقي وسيكون محظوظاً إذا لم يختفي مثل الفقاعات الهوائية، {أقرأ المزيد}.

للحصول على قائمة كاملة من الكتابات والمقالات المتنوعة يرجى زيارة {قسم المنوعات }

للاطلاع على المزيد من المقالات المتنوعة إليك بعض المراجع المفيدة:

١- {العقل اليمني سريع النسيان شاهد الجريمة التي هي أم الجرائم كلها}

٢- {أين من كانوا يهددونا بالصوملة؟شاهدوا كيف اصبحت الصومال اليوم.}

٣- [الفرق بين مشروع الدولة واللا دولة]

٤- {أهمية وجود الخطباء المؤهلين في ايجاد الوعي لدا الناس ومعرفة حقوقهم}

٥- {صورة بلا تحية لجزمات ايران في اليمن ولبنان والعراق}

٦- {اليهودي قده يهودي بالواضح عدو ظاهر خير من صديق مداهن.}

٧- {الحوثيين أوقح مليشيات على مر التأريخ؟}

٨- {من هو المرتزق والعميل والخائن}

٩- {رسالة إلى جميع اليمنيين عامة: وأهلنا في مناطق سيطرة الانقلابين خاصةً.}

١٠ - {عندما تعطي اعطي بعفوية واجعل الهدف من عطائك عطاء من أجل العطاء فقط.}.