حائرٌ لا أدري هنا كان أمل نسمة الصباح تلك أصبحت سماً. |
حائرٌ
حائرٌ
لا أدري،
هنا كان أمل،
نسمة الصباح تلك،
أصبحت سماً.
القرار مكبل،
يداه مبتورتان،
الحروف الراسخة،
تمر بخريفٍ حاد،
إنهاء جملة قصيرة،
لا يمكن...!!
ثم ماذا...؟!
شبحٌ على الباب،
متربص،
غدا ربما.. او بعد غد،
يُقطع النفس الأخير...
وترتاح رئتاي.
#هرمنا
#مش_ناقصين
#قلمي_المكرون
بقلم/خليل صالح علي حسين.