JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
Startseite

كيف تعيش سعيداً ولا يجد الحزن طريقاً الى قلبك أبداً







كيف تعيش سعيداً ولا يجد الحزن طريقاً الى قلبك أبداً.













كيف تعيش سعيداً:
كيف تعيش سعيداً: ولا يجد الحزن طريقاً الى قلبك أبداً.



















مقدمة:


الحمدللة على نعمة الصحة والعافية نحمد الله ونشكره على ما أعطانا وأنعم علينا وعلى أولادنا بصحة الجسم وعافية البدن والسلامة من الأمراض وهذه النعمة وحدها تكفينا هناك أناس يتألمون من شدة المرض ويتمنون يوما واحدا يعيشون من دون ألم أو مرض..

العيد عيد العافية:

اللهم لك الحمد والشكر اقولها خالصة من قلبي وعقلي وبكل قناعة ورضى ودون مضض او استياء من حظي أو سخط وأقسم بالله أنني راضي بما قسم الله لي وأنني أسعد مخلوق في الأرض ولا أرجو من الله إلا الستر والعافية, اللهم لك الحمد والشكر حتى يبلغ الحمد منتهاه.

القناعة والرضا مفتاح السعادة:


ما أجمل أن يعيش الجميع بسعادة ورضىا وقناعه، مهما كانت ظروفهم ولا ينظروا لمن هم فوقهم، وإنما لمن هم دونهم، واقول للمتضمرين الذين يشعرون بالضجر والضيق من حالهم، أن يقوموا بزيارة المرضى ليعرفوا النعمة التي هم فيها فالسعادة الحقيقية تكمن في الرضى والقناعة بما قسم الله وفي الأول والأخير سواء رضيت ام سخطت لن تغير من الأمر شيئا.


بالرضا والقناعة تحيا حياة السعادة والهناء، ولا يجد الألم والكأبة سبيلاً إليك ما دمت تحمل بين جنبيك قلباً قنوعاً.


أتمنى للجميع الصحة والعافية والسلامة من جميع الأمراض والأوبئة وقضاء أسعد الأوقات مع أسرهم ومن يحبون وخواتم مباركة وعيدكم مبارك مقدما والعيد عيد العافية.

من بات يملك قوت يومه أمنا في سربه معافى في بدنه كأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها.



كم من أناس يمتلكون الأموال والأملاك والحشم والخدم، ويفتقدون الصحة والعافية.




للحصول على المزيد من الرسائل الجميلة والمعبرة عن المناسبات، يرجى زيارة المقالات التالية:

١- {رسائل لجميع الاحبة نُرسلها إلى من نحب عندما يأتي مساء الجُمعة }

٢-{عندما يكون الصمت أفضل الخيارات للحفاظ على العلاقات }

٣- {رسائل الأمل والتفاؤل: كيف تعزز العلاقات وتبقيها قوية}

٤- {خواتم مباركة وتقبل الله طاعاتكم}








































author-img

مدونة خبير مسرح الجريمة Crime Scene Expert Blog

Kommentare
Keine Kommentare
Kommentar veröffentlichen
    NameE-MailNachricht